هو مادة حمضية لزجة قابلة للذوبان بالكحول تجمعه نحلات العسل من براعم وعصارة الأشجار أو مصادر أخرى. وهو عبارة عن
مادة صمغية راتينجية رايزونية (بلسمية) شمعية، ممزوجة بنسبة من حبوب اللقاح ولعاب النحل، لزجة لونها يتراوح بين البني الغامق
والمحمر إلى الأسود المخضر، طعمها مُر لاذع، يقوم النحل بصنعها من عدة مصادر خارجية وداخلية. ومن أهم المصادر الخارجية
للمواد الصمغية الراتنجية والريزونية النباتية التي يجمعها من الخارج خاصة من المادة اللزجة المغطية لبراعم فروع الأشجار وقلف
جذوع الأشجار الحرجية كالحور والسدر والخروب وهي التي تحمي النبات من تقلبات الطقس، إضافة إلى حمايته من
هجوم الجراثيم (وغيرها من الفيروسات والفطريات والبكتيريا) عليه؛ وهذه المزايا يستفيد منها النحل لتكوين البروبوليس وذلك بمزجها
بلعابه ويضيف إليها حبوب اللقاح (5-10%) والشمع (20-30%)، وقليل من العسل ليصنع البروبوليس.ويستعمله النحل في لصق
الإطارات وتقوية الأقراص الشمعية وسد شقوق الخلية وتضييق المداخل في الشتاء. يستخدم العكبر لإغلاق الشقوق الصغيرة . لونه
يعتمد على مصدره، معظمه باللون البني الغامق. يكون العكبر لاصقاً في درجة حرارة الغرفة أو فوقها بعشرين درجة مئوية ، ويصبح
قاسياً وهشا في درجات الحرارة الأقل. كما تستعمله النحلات في تغطية بعض أعدائها التي تقتلها داخل الخلية ويكون حجمها كبيراً
ويصعب إخراجها من الخلية كالفراشات الكبيرة والسحالي والفئران، وبهذه الطريقة تمنع حدوث تحللها و تعفنها. يحتاج النحل إلى مادة البروبوليس.
يستخدم العكبر في علاج القروحات، والآفات، والالتهابات التي تنتج عن البكتيريا بما في ذلك السل، والتهابات الجهاز التنفسي العلوي، وأيضاً تلك التي تنتج عن فيروسات مثل فيروس نقص المناعة المكتسبة، إنفلونزا الخنازير ونزلات البرد، والتي تنتج عن الفطريات والكائنات أحادية الخلية. ويستخدم أيضاً في علاج سرطان الأنف والحنجرة، وعلاج الثاليل، ومشاكل الجهاز الهضمي مثل القرحة الهضمية. ويمكن وضع العكبر مباشرة على الجلد لتطهير الجروح ، والقروح الباردة أو كما تسمى بالقوباء الشفوية، وتورم المهبل (التهاب المهبل)، والحروق الطفيفة. ويستخدم لعلاج تقرحات الفم المؤلمة والالتهابات مثال التهاب الغشاء المخاطي الفموي،
مادة صمغية راتينجية رايزونية (بلسمية) شمعية، ممزوجة بنسبة من حبوب اللقاح ولعاب النحل، لزجة لونها يتراوح بين البني الغامق
والمحمر إلى الأسود المخضر، طعمها مُر لاذع، يقوم النحل بصنعها من عدة مصادر خارجية وداخلية. ومن أهم المصادر الخارجية
للمواد الصمغية الراتنجية والريزونية النباتية التي يجمعها من الخارج خاصة من المادة اللزجة المغطية لبراعم فروع الأشجار وقلف
جذوع الأشجار الحرجية كالحور والسدر والخروب وهي التي تحمي النبات من تقلبات الطقس، إضافة إلى حمايته من
هجوم الجراثيم (وغيرها من الفيروسات والفطريات والبكتيريا) عليه؛ وهذه المزايا يستفيد منها النحل لتكوين البروبوليس وذلك بمزجها
بلعابه ويضيف إليها حبوب اللقاح (5-10%) والشمع (20-30%)، وقليل من العسل ليصنع البروبوليس.ويستعمله النحل في لصق
الإطارات وتقوية الأقراص الشمعية وسد شقوق الخلية وتضييق المداخل في الشتاء. يستخدم العكبر لإغلاق الشقوق الصغيرة . لونه
يعتمد على مصدره، معظمه باللون البني الغامق. يكون العكبر لاصقاً في درجة حرارة الغرفة أو فوقها بعشرين درجة مئوية ، ويصبح
قاسياً وهشا في درجات الحرارة الأقل. كما تستعمله النحلات في تغطية بعض أعدائها التي تقتلها داخل الخلية ويكون حجمها كبيراً
ويصعب إخراجها من الخلية كالفراشات الكبيرة والسحالي والفئران، وبهذه الطريقة تمنع حدوث تحللها و تعفنها. يحتاج النحل إلى مادة البروبوليس.
انواع البروبلس
البروبلس النقي الدي يتم جمعه بالشباك السلكونية الغدائية
البروبلس النقي الدي يتم جمعه بالشباك السلكونية الغدائية
البروبلسي الدي يتم جمعه من فوق اطارات نحل الخلية والبوابة
فوائد البروبليس او العكبر
يستخدم العكبر في علاج القروحات، والآفات، والالتهابات التي تنتج عن البكتيريا بما في ذلك السل، والتهابات الجهاز التنفسي العلوي، وأيضاً تلك التي تنتج عن فيروسات مثل فيروس نقص المناعة المكتسبة، إنفلونزا الخنازير ونزلات البرد، والتي تنتج عن الفطريات والكائنات أحادية الخلية. ويستخدم أيضاً في علاج سرطان الأنف والحنجرة، وعلاج الثاليل، ومشاكل الجهاز الهضمي مثل القرحة الهضمية. ويمكن وضع العكبر مباشرة على الجلد لتطهير الجروح ، والقروح الباردة أو كما تسمى بالقوباء الشفوية، وتورم المهبل (التهاب المهبل)، والحروق الطفيفة. ويستخدم لعلاج تقرحات الفم المؤلمة والالتهابات مثال التهاب الغشاء المخاطي الفموي،
وتحسين
الشفاء بعد جراحة الفم
طريقة جمع البروبلس
ان تقنية جمع مادة البروبوليس تعتمد على مجموعة من المحرضات التي تحث
النحل وتدفعه لجمع البروبوليس وكذلك تعتمد على المسافة النحليه . ان المسافة النحلية تقع بين 5ملم الى 9ملم فان هذه المسافة يعتبرها النحل كممر يتحرك من خلالها فاذا وجد النحل فراغ اقل منها اي اقل من 5ملم فان النحل يملؤها بمادة البروبوليس واذا وجد فراغ اكبر من المسافة النحلية فانه يملؤها بالشمع .لذلك نجد ان البروبوليس مختلط بالشمع تحت كيس الخيش الذي يوضع فوق الاطارات فهنالك اماكن يكون بها الفراغ اقل واماكن اخرى اكبر من المسافة النحلية. ان مصيدة البروبوليس الشبكية عند وضعها فوق الاطارات يجب ان نحافظ على فراغ مابين سطح الاطارات والمصيده الشبكية مسافة قدرها اقل من او تساوي 5ملم وذلك بتوتير المصيده او وضع قطع من الخشب الصغيره فوق الاطارات او عند صنع الخلية يتم مراعات ترك مسافه مابين سطح الاطارات وقمة الحاضنة بحيث يسمح للنحل بحرية الحركة وملئ ثقوب المصيده بالبروبوليس ويجب ان نعلم اننا اذا اتبعنا الطريقة السليمة فان انتاج المصيده الشبكية يكون في حدود 250 جرام من البروبوليس النقي
النحل وتدفعه لجمع البروبوليس وكذلك تعتمد على المسافة النحليه . ان المسافة النحلية تقع بين 5ملم الى 9ملم فان هذه المسافة يعتبرها النحل كممر يتحرك من خلالها فاذا وجد النحل فراغ اقل منها اي اقل من 5ملم فان النحل يملؤها بمادة البروبوليس واذا وجد فراغ اكبر من المسافة النحلية فانه يملؤها بالشمع .لذلك نجد ان البروبوليس مختلط بالشمع تحت كيس الخيش الذي يوضع فوق الاطارات فهنالك اماكن يكون بها الفراغ اقل واماكن اخرى اكبر من المسافة النحلية. ان مصيدة البروبوليس الشبكية عند وضعها فوق الاطارات يجب ان نحافظ على فراغ مابين سطح الاطارات والمصيده الشبكية مسافة قدرها اقل من او تساوي 5ملم وذلك بتوتير المصيده او وضع قطع من الخشب الصغيره فوق الاطارات او عند صنع الخلية يتم مراعات ترك مسافه مابين سطح الاطارات وقمة الحاضنة بحيث يسمح للنحل بحرية الحركة وملئ ثقوب المصيده بالبروبوليس ويجب ان نعلم اننا اذا اتبعنا الطريقة السليمة فان انتاج المصيده الشبكية يكون في حدود 250 جرام من البروبوليس النقي
المحرضات الخمسة لجمع البروبوليس
1- انخفاض درجة حرارة الليل (عند وجود احدى هذه المحرضات التيار الهوائي او الضوء)
2- التيار الهوائي
3- الضوء
4-الروائح العطره او الكريهة
5- عدم انتظام السطح الداخلي للخليه
1- انخفاض درجة حرارة الليل (عند وجود احدى هذه المحرضات التيار الهوائي او الضوء)
2- التيار الهوائي
3- الضوء
4-الروائح العطره او الكريهة
5- عدم انتظام السطح الداخلي للخليه